تمحورت إشكالية الدراسة حول سؤال مركزي وهو : إلى أي مدى تساهم العلاقات العامة كثقافة وممارسة في نجاح حزب جبهة التحرير الوطني وتم البحث في هذا الموضوع بناءا على فرضية عامة مفادها ان العلاقات العامة تساهم في نجاح حزب جبهة التحرير الوطني الوطني من خلال تفعيل العملية الاتصالية، وتعزيز الممارسة الديمقراطية الداخلية، وأخذ انشغالات وتطلعات الجماهير بعين الاعتبار. وتم استخدام في هذه الدراسة المنهج الوصفي بأسلوب المسح بالعينة. وكانت النتيجة الاساسية للدراسة يبدو جليا أن العلاقات العامة كثقافة وممارسة لا تساهم وليس لها دور في نجاح حزب جبهة التحرير الوطني
|