Titre : | الولايات المتحدة الأميركية و مواجهة الأزمات الدولية في ضوء القانون الدولي |
Auteurs : | نزيه علي منصور, Auteur |
Type de document : | texte imprimé |
Mention d'édition : | ط1 |
Editeur : | منشورات الحلبي الحقوقية للطباعة و التوزيع, 2013 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-614-401-419-6 |
Format : | 752ص / سم 24 |
Index. décimale : | 341.757 (Communications internationales) |
Mots-clés: | الولايات المتحدة الامريكي؛الازمات الدولية؛القانون الدولي؛القانون |
Résumé : |
مع إنتهاء الحرب الباردة وزوال الإتحاد السوفييتي كأحد قطبي العالم، هيمنت الولايات المتحدة الأميركية على المجتمع الدولي، بما فيها المؤسسات الدولية من الأمم المتحدة الأميركية على المجتمع الدولي، بما فيه المؤسسات الدولية من الأمم المتحدة وأجهزتها المتفرعة عنها...
وأصبحت اللاعب الأوحد على المسرح الدولي مستغلة التطورات والتقدم العلمي والتقني، واضعة التشريعات التي تزيد من هيمنتها مثل الإتفاقيات والمعاهدات الدولية، ومستخدمة القوة العسكرية في حال عجز تلك المؤسسات والمعاهدات والإتفاقيات عن تلبية أطماعها وأهدافها، ضاربة بعرض الحائط كل المواثيق والمعاهدات والأعراف الدولية والدساتير في سبيل تحقيق إستراتيجيتها وهي قيادة العالم والسيطرة عليه. من هنا، تأتي أهمية هذا الموضوع - الولايات المتحدة الأمريكية ومواجهة الأزمات الدولية في ضوء القانون الدولي" الذي اختار الباحث ليكون موضوعاً لرسالة لنيل درجة الدكتوراه، متدرجاً في منهجيته البحثية في موضوعه هذا منذ نشأة الولايات المتحدة وإستقلالها وقيام دستورها وتمديد نظامها الفيدرالي، والمراحل التي مرّت بها ككيان سياسي وإستقراره، وقيامها بالدور الأبرز والحاسم في الأزمات الدولية خلال فترة لا تتجاوز قرنين من الزمن؛ بدأت مع الحرب العالمية الأولى، التي كانت العنصر الحاسم في نتائج الحرب وقيام منظمة عصبة الأمم المتحدة، وكذلك في عجزها وفشلها في تحقيق السلم والأمن الدوليين اللذين أنشئت من أجلها. وعندما اندلعت الحرب العالمية الثانية، برزت الولايات المتحدة كقوة أكبر وأعظم، وتضرر في تلك الحرب من شارك فيها بخسائر فادحة وجسيمة بإستثنائها، حيث لحق بها خسائر محدودة، وتمخض عنها نشأة الأمم المتحدة على أنقاض عصبة الأمم، وسادت خلال تلك الفترة حتى إنهيار الإتحاد السوفياتي "الحرب الباردة" وإنقسام العالم إلى معسكرين غربي وشرقي، لكل منهما أيديولوجيته الفكرية والتنظيمية، فالأول اعتمد النظام السياسي الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة كنظام سياسي وحلف شمال الأطلسي كقوة عسكرية، والثاني اعتمد النظام السياسي الإشتراكي بقيادة الإتحاد السوفياتي وحلف وارسو كقوة عسكرية. |
Note de contenu : |
بروز الولايات المتحدة على الصعيد الدولي
مميزات الولايات المتحدة منذ نشاتها حتى الحرب العالمية الاولى الحضور الدولي للولايات المتحدة الامريكية منذ الحرب العالمية الثانية دور الولايات المتحدة في مواجهة الازمات العالمية الولايات المتحدة في مواجهة الازمات في الوطن العربي |
Exemplaires (5)
Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
---|---|---|---|---|---|
25434 | 341.757 /252 | Livre | م.بنك الاعارة الخارجية | العلوم الادارية والقانونية | Libre accès Disponible |
25430 | 341.757 /252نزي | Livre | م.بنك الاعارة الخارجية | العلوم الادارية والقانونية | Libre accès Disponible |
25431 | 341.757 /252نزي | Livre | م.بنك الاعارة الخارجية | العلوم الادارية والقانونية | Libre accès Disponible |
25432 | 341.757 /252نزي | Livre | م.بنك الاعارة الخارجية | العلوم الادارية والقانونية | Libre accès Disponible |
25433 | 341.757 /252نزي | Livre | م.بنك الاعارة الخارجية | العلوم الادارية والقانونية | Libre accès Disponible |