Titre : | المعجم الموسوعي لتكنولوجيا المعلومات والإنترنت |
Auteurs : | عامر ابراهيم قنديلجي, Auteur |
Type de document : | Monographie imprimée |
Editeur : | دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة, 2010 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-9957-06-576-8 |
Format : | 583 ص / ملو. غلا. / 24 سم |
Langues: | Arabe |
Résumé : |
ان هذا الكتاب يحتوي على تصنيف، من ناحية المصطلحات، أكثر من 1200 مصطلح، باللغتين العربية والإنكليزية. ومن ناحية المخططات والأشكال والجداول وأكثر من مائة مخططاً وشكلاً وجدولاً.ولتضيف توضيحات إضافية لما هو موجود من تعريف وتفسير للمصطلحات الواردة في هذا المعجم الموسوعي. كذلك وجد الكاتب أن يكون التسلسل الرئيسي للمصطلحات باللغة الإنكليزية، في ضوء ثبات هذه المصطلحات، والإجماع عليها، ووجودها الأصلي بهذه اللغة. ومن ثم توضع الترجمة العربية لها، والتي وجدها الكاتب أكثر ملاءمة وتفسيراً، بعد مراجعة المعاجم والقواميس الورقية والإلكترونية. وعلى هذا الأساس فقد أضاف الكاتب تسلسلاً آخر باللغة العربية ليكون كشاف Index وقائمة محتويات بالمصطلحات المترجمة إلى العربية، رتبت هجائياً ووضعت بعد قائمة المحتويات الأولى الموجودة بلغة المصطلحات الإنكليزية الأصلية. وبذلك أعطى الكاتب فرصة متابعة المصطلحات باللغتين العربية والإنكليزية.وهنا، لابد لنا من الإشارة مجدداً إلى أنها تزخر ، بالعديد من المصطلحات والتعبيرات الفنية والتقنية، والمصادر والأدبيات المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات المعاصرة، العربية منها والإنكليزية التي يحتاج طلبة العلم المعاصرين والباحثين للتعرف على ماهيّتها والمقصود بها، خاصة وإن هنالك خلط في الاستخدامات والتعبيرات والتعريفات بين عدد ليس بالقليل من هذه المصادر والأدبيات، نظراً للتوسع الكبير في استخدام مثل هذه المصطلحات، والاجتهادات والتفسيرات التي يذهب إليها بعض الكتّاب والمتخصصين في المجالات المختلفة والمتداخلة لتكنولوجيا المعلومات. وقد وجد الكاتب أن التعريبات والاجتهادات المختلفة، والمتباينة، في كثير من الأحيان، بين هذه التعريبات والترجمات للمصطلحات، المتعارف على معظمها باللغة الإنكليزية واللاتينية، أدت وتؤدي إلى الكثير من الخلط والارتباك عند المهتمين في هذا المجال والطلبة المعنيين بدراستها، في منطقتنا العربية، وما أكثر مثل هؤلاء المهتمين في هذا المجال الحيوي المهم، في هذه الأيام، حيث نواجه فيها تحركاً سريعاً وثورة حقيقية في مجال المعلومات وتكنولوجياتها. وعلى هذا الأساس فقد وجد الكاتب ضرورة تنظيم هذا المعجم الموسوعي، وترتيب مداخله بموجب التسلسل الهجائي للغة الإنكليزية، حيث إن المصطلحات الموجودة في تلك اللغة متعارف عليها وموحدة، بخلاف العديد من المصطلحات المترجمة إلى لغتنا العربية. وكمثال على ذلك فإنه إذا ما تطرقنا إلى مصطلح (compact disk) فإننا سنرى عدة ترجمات عربية لها، في مختلف مناطقنا العربية، بل وفي البلد الواحد، كالأقراص المتراصة، والأقراص المكتنزة، أو المضغوطة، أو المدمجة، أو الليزرية، أو المليزرة ...الخ. وهكذا الحال بالنسبة إلى ترجمة مصطلحات أخرى. ومن هذا المنطلق فقد تم ترتيب قائمة المحتويات، التي اشتملت على أكثر من (1200) مصطلح، بطريقة هجائية متسلسلة، حسب ورود المصطلح باللغة الانكليزية. مع الإشارة، بما أمكن ذلك، إلى ما هو مستخدم من المصطلحات. فقد تبنى الكاتب فكرة الإحالات (cross references) من بعض المصطلحات العربية، وبعض المصطلحات الإنكليزية، غير المستخدمة إلى المصطلحات العربية والإنكليزية المستخدمة، بغرض تسهيل مهمة الباحثين والمهتمين والقراء في هذا المجال. فقد تم استخدام (انظر) للمصطلح غير المستخدم، مع إشارة إلى المصطلح المستخدم البديل له. كذلك فقد تم استخدام عبارة (انظر أيضاً) لعدد من المصطلحات للإحالة إلى مصطلحات أخرى ذات علاقة بنفس الموضوع، وهكذا.أما بالنسبة لموضوع الكتاب، وما يعنيه مصطلح ومفهوم تكنولوجيا المعلومات، فإنه لابد لنا من التأكيد على أن هذا المفهوم المعاصر، الذي نحن بصدده في هذا المعجم، يشتمل على تخصصات معاصرة ومتداخلة عدة، هي:1. تكنولوجيا الحواسيب، بمكوناتها المادية وأجهزتها (hardware) ومكوناتها البرمجية (software) ونظمها المختلفة.2. الاتصالات، وخاصة الاتصالات بعيدة المدى (telecommunication) 3. الإنترنت وشبكات المعلومات (Internet and networks)4. البيانات والمعلومات: من حيث خزنها واسترجاعها (information storage and retrieval) والتعامل معها، ومعالجتها، وتناقلها.وعلى هذا الأساس، ومن منطلق إغفال العديد من الكتّاب المتخصصين لهذا الجانب الرابع والأخير، وخاصة المعلومات، التي يعتبرها الكاتب رأس الرمح في مفهوم تكنولوجيا المعلومات، فقد أطلق عليها اسم البعد الرابع لتكنولوجيا المعلومات. إذ لولا هذا البعد -إن صح التعبير- لما وجدت الأبعاد الثلاثة الأخرى المذكورة أساساً، لأنها، أي المعلومات، هي المادة الأولية (raw material) لمختلف أنواع التكنولوجيات التي ظهرت، وتم تطويرها، وحاول الباحث تغطية جلها.فقد جاءت نظم الحواسيب المختلفة من أجل التعامل مع الكم الهائل من المعلومات، والذي أصبح من الصعب، بل ومن المستحيل السيطرة عليه، بالطرق اليدوية والتقليدية. وجاءت الاتصالات وتكنولوجياتها المتعددة من أجل تناقل المعلومات، وإفادة أكبر قدر ممكن من المستفيدين، عبر المناطق الجغرافية المختلفة والمتباعدة أحياناً، من هذه المعلومات. كذلك فقد جاءت الشبكات، وفي مقدمتها الإنترنت لذات الأهداف والأغراض، لتسهيل تأمين وإيصال أكبر قدر ممكن من المعلومات، بالشكل السريع والدقيق والمناسب |
Disponibilité (2)
Cote | Support | Localisation | Statut |
---|---|---|---|
إأ/15 | Dictionnaire | bibliothèque sciences exactes | Consultable |
إأ/15 | Dictionnaire | bibliothèque sciences exactes | Consultable |